باب التكريس |
الرب أولاً12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 28 أيلول 2008 كلمة من الرب لنا جميعًا في هذا الصباح: الرب أولاً.. |
أدخل إلى مخدعك12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 21 تشرين الأول 2007 عظة اليوم هي بعنوان ” أدخل الى مخدعك “، هناك مخدع، هناك مكان خاص ينبغي أن ندخل اليه كي نصلي، يقول الكتاب المقدس، أن الرب يسوع كان يعتزل في البراري ليصلي. كان مخدع بطرس على السطح كما نقرأ في سفر أعمال الرسل. كل شخص عنده مخدع معين حيث يرتاح ليعبد الرب. أتى التلامذة الى الرب سائلين: علمنا يا رب أن نصلي. الله زرع في طبيعتنا البشرية حب للصلاة، نحن مخلوقين على حب الصلاة، وعندما خلقنا الله وضع فينا ما يشدنا اليه. |
لنعرفه أكثر12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 9 أيلول 2007 سنتأمل في مقطعين من الكتاب المقدس ونربطهما ببعضعهما البعض. نقرأ من رسالة أفسس الاصحاح الأول العدد 15. كنيسة أفسس كانت كنيسة قوية، وهدف الرسول بولس من هذه الرسالة هو التشجيع، كان يرى هذه الكنيسة تحب الرب جدًّا، ولكن هناك ما ينقصها فلنقرأ معًا: |
الكنيسة المؤثّرة12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 1 تشرين الأول 2006 اليوم سنتأمل برسالة صغيرة من الرب. هناك كلام من الرب لكم اليوم. في سفر الملوك الثاني، نقرأ سيرة حياة ملك عظيم وهوَ الملك حزقيا، الذي كانَ يحب الرب كثيرًا، كانَ رجلاً أميناً بمحبته للرب، هدم الأصنام والمذابح وأعاد بناء الهيكل وأعاد الشعب لله. حاربه كثيرون، مرَّ بصعوبات كثيرة، لكن في كل مرة كان يلجأ إلى إلهه إلى ينبوع الحياة، كان يطلب وجه الرب. |
واكرزوا للخليقة كلّها12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 9 تموز 2006 اليوم للرب كلمة لكل واحد منا. فأنا لستُ سوى مُجرَّد قناة أنقل لكم اليوم ما سمعتهُ من الرب. لتخترق كلمة الرب قلوبنا، ولتصل إلى أعماقنا، لأن كلمة الرب حياة، وهي تخترق إلى الأعماق. أصلي أن تلمس كلمة الرب كل واحد منكم. مهما كانت حاجتك وصرختك للرب، إعلم أن الرب إله صالح وهو أبوك. قد تكون لم تختبر محبة الآب بعد، لذا دعني أقول لك اليوم أنه يحبك محبة أبدية، وهناك أمواج من محبته موجهة نحوك. هو يفرح بك. |
نقّ ونظف منزلك الروحي12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 2 تموز 2006 نحن نؤمن أن الرب سيكلمنا اليوم، لأن هذه الكلمة هي من روحه القدوس. موضوع اليوم هو تنظيف وتنقية منزلك الروحي، كنت قد وضعت كلمة تكنيس من قبل لكني ألغيتها، لكنكم ستعلمون لاحقاً لماذا ٱخترت كلمة تكنيس. |
إلى الأعماق مع الرب12. March, 2013باب التكريسلا تعليقالأحد 13 تشرين الثاني 2005 كل من يسمع هذه العظة، له كلمة بالروح القدس، لدى الرب كلمة لكَ اليوم. أنت مهم جدًا في نظر الرب، لقد ترك الخراف التسعة والتسعين وركض وراء الخروف الواحد الضال. الرب يهتم بالفرد، وهو مشتاق للجلوس معك، وسكب روحه عليك، يعطيك كلام من فمه، ويلمس قلبك. الرب قادر مهما كان وضعك، الرب يعرف ويتفهم ويشعر، هو حنون ولطيف، وهو يحبك محبة غير عادية، للمنتهى، أكثر مما تتصوّر وبلا حدود، أنت مهم بنظره، لا تستخف بنفسك، مشيئته للإنسان أن يتمتع به، كان يتمشى مع آدم وحواء، يحب أن يتمتع بنا، كل ما نطلبه، يأتي ويغمرنا، هو حنون، هذا هو إلهنا، قادر على كل شيء، قادر أن يغير ظروفك، حياتك، لمفتاح أن تستمع لكلمة الرب، الخضوع والثقة. سأكلم الكنيسة بكلام نبوي اليوم، هذا ما يقوله الرب، وهذا الكلام لي أيضاً، وهو أولاً لي. |